هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لقد مات "شفيق أحمد علي" ولا يعرفه كثيرون من أبناء الجيل الجديد في بلاط صاحبة الجلالة، التي تربع على عرشها أشباه الصحفيين الذين أثبتوا أن الدنيا حظوظ، وإذا أقبلت باض الحمام على الوتد، وإذا أدبرت بال الحمار على الأسد..